صدام حسين المجيد (28 أبريل 1937 - 30 ديسمبر 2006)، نائب رئيس الجمهورية العراقية بين 1968 و1979، ورئيس جمهورية العراق في الفترة ما بين عام 1979 وحتى 9 أبريل 2003.
سطع نجمه إبان انقلاب حزب البعث (ثورة 17/30 تموز)، والذي دعى لتبني الأفكار القومية العربية، والتحضر الإقتصادي، والاشتراكية. ولعب صدام دوراً رئيسياً في انقلاب عام 1968 والذي وضعه في هرم السلطة كنائب للرئيس اللواء أحمد حسن البكر، وأمسك صدام بزمام الأمور في القطاعات الحكومية والقوات المسلحة المتصارعتين في الوقت الذي اعتبرت فيه العديد من المنظمات قادرة على الإطاحة بالحكومة. وقد نمى الاقتصاد العراقي بشكل سريع في السبعينات نتيجة الموارد الناتجة عن الطفرة الكبيرة في أسعار النفط في ذلك الوقت.
وهو كرئيس للجمهورية قام صدام بخوض حرب الخليج الأولى (1980-1988) وقام بغزو الكويت في 2 أغسطس 1990 والذي أدت إلى نشوب حرب الخليج الثانية (1991)، وفي الوقت الذي حاول صدام إبراز نفسه كرمز بطولي للعرب بصموده في وجه الغرب ودعمه للقضية الفلسطينية تخلت الولايات المتحدة عن دعمهِ إلى أن تمت إزاحته عن السلطة عام 2003 تحت حجة امتلاكه لأسلحة الدمار الشامل ووجود عناصر لتنظيم القاعدة تعمل من داخل العراق وذلك في الغزو الأمريكي للعراق وقُبض عليه في 13 ديسمبر من ذلك العام. تم بعدها محاكمته وإعدامه.[1]
سطع نجمه إبان انقلاب حزب البعث (ثورة 17/30 تموز)، والذي دعى لتبني الأفكار القومية العربية، والتحضر الإقتصادي، والاشتراكية. ولعب صدام دوراً رئيسياً في انقلاب عام 1968 والذي وضعه في هرم السلطة كنائب للرئيس اللواء أحمد حسن البكر، وأمسك صدام بزمام الأمور في القطاعات الحكومية والقوات المسلحة المتصارعتين في الوقت الذي اعتبرت فيه العديد من المنظمات قادرة على الإطاحة بالحكومة. وقد نمى الاقتصاد العراقي بشكل سريع في السبعينات نتيجة الموارد الناتجة عن الطفرة الكبيرة في أسعار النفط في ذلك الوقت.
وهو كرئيس للجمهورية قام صدام بخوض حرب الخليج الأولى (1980-1988) وقام بغزو الكويت في 2 أغسطس 1990 والذي أدت إلى نشوب حرب الخليج الثانية (1991)، وفي الوقت الذي حاول صدام إبراز نفسه كرمز بطولي للعرب بصموده في وجه الغرب ودعمه للقضية الفلسطينية تخلت الولايات المتحدة عن دعمهِ إلى أن تمت إزاحته عن السلطة عام 2003 تحت حجة امتلاكه لأسلحة الدمار الشامل ووجود عناصر لتنظيم القاعدة تعمل من داخل العراق وذلك في الغزو الأمريكي للعراق وقُبض عليه في 13 ديسمبر من ذلك العام. تم بعدها محاكمته وإعدامه.[1]