[~•ô(¯●♫♥√منتديات♥الأحباب √♥♫●¯)ô•~]

اعجاز القران وانواعه Izy56387
ادخل وسجل معانا وعيش يامعلم وكون من اسرتنا اسرت الأحباب ومش هتندم وأذا كنت مسجل اضغط على كلمه الدخول وادخل وعيـــــــــــش مع الأحباب

AdmiN مع ارق تحياتى مدير المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

[~•ô(¯●♫♥√منتديات♥الأحباب √♥♫●¯)ô•~]

اعجاز القران وانواعه Izy56387
ادخل وسجل معانا وعيش يامعلم وكون من اسرتنا اسرت الأحباب ومش هتندم وأذا كنت مسجل اضغط على كلمه الدخول وادخل وعيـــــــــــش مع الأحباب

AdmiN مع ارق تحياتى مدير المنتدى

[~•ô(¯●♫♥√منتديات♥الأحباب √♥♫●¯)ô•~]

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


3 مشترك

    اعجاز القران وانواعه

    تامر المصرى
    تامر المصرى
    كبير المشرفين
    كبير المشرفين


    ذكر
    عدد المساهمات : 443
    نقاط : 1086
    تاريخ الميلاد : 20/10/1981
    تاريخ التسجيل : 10/05/2009
    العمر : 43
    العمل/الترفيه : القراءة
    المزاج : مبسوط

    بطاقة الشخصية
    اهم مواضيعي:
    اهم مواضيعي

    العنوان 1

    العنوان 2

    العنوان3

    العنوان-4

    العنوان-5

    200 اعجاز القران وانواعه

    مُساهمة من طرف تامر المصرى الإثنين مايو 11, 2009 9:38 am

    [b]تعريف المعجزة:‏
    - العجز: نقيض الحزم، وعجز عن الأمر: إذا قصر عنه.‏
    ‎- والمعجزة: أمر خارق للعادة مقرون بالتحدي سالم من المعارضة يظهره الله على يد رسله.‏
    ب- القرآن معجزة الرسول صلى الله عليه وسلم الكبرى :‏
    ‏ جعل الله سبحانه وتعالى معجزة رسول الله صلى الله عليه وسلم متميزة عن سائر معجزات الأنبياء السابقين لحكم جليلة ندرك بعضها، ومن ذلك:‏
    1. مواءمة طبيعة الرسالة: فإن الأنبياء السابقين كانوا يبعثون إلى أمم خاصة وقبائل خاصة ولفترة زمنية محدودة، بخلاف خاتم الرسل فإنه بُعث إلى الناس كافة، فناسب أن تكون معجزاته ثابتة دائمة لا تنتهي بوفاة الرسول، بل تبقى حجة على الأجيال اللاحقة إلى قيام الساعة.‏
    2. كون القرآن الكريم المعجزة الخالدة: فالقرآن الكريم هو المعجزة، وهو مصدر أحكام الشريعة في آن واحدٍ، فآية تصديق الرسالة في الرسالة نفسها، وليس في معجزات الأنبياء السابقين ما يستنبط منها حكم تشريعي.‏
    ج- وجوه الإعجاز القرآني:‏
    ‏ ذكر العلماء وجوهاً كثيرة للإعجاز القرآني، وأهمها أربعة:‏
    ‎1. الإعجاز البياني: ‏
    - لو استعرضنا آيات القرآن الكريم من أول سورة الفاتحة إلى سورة الناس، لوجدنا كل آية قد تحققت فيها الفصاحة والبلاغة في أبهى صورهما، ولهذا كان بيانه معجزاً، أعجز الثقلين أن يأتوا بمثل أقصر سورة منه، فكان المعجزة الخالدة المستمرة إلى يوم القيامة، والحجة القاهرة لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد.‏
    2. الإعجاز التشريعي:‏
    ‏ ‎- ‏ إن التشريعات الإسلامية التي نظمت شؤون الإنسان والحياة، وربطت الدنيا بالآخرة، جمعت بين الروح والمادة، فأشبعت كلاًّ منهما في الإنسان بما يناسبها، ووفّرت السعادة والطمأنينة في الحياة الدنيا، وأزالت القلق عن النفوس من المستقبل، مع مراعاة الفطرة وتلاؤمها معها، لدليل على أن أحداً من البشر لا يستطيع أن يدرك هذه المجالات أو يحيط بها، وهي برهان ساطع على أنها منزَّلة من خالق الإنسان العالم بقدراته واستعداداته.‏
    ‎‎3. الإعجاز الغيبي:‏
    ‎- ‏ يدخل في الإعجاز الغيبي كل ما أخبر عنه القرآن الكريم من حوادث ماضية لم يشهدها النبي -صلى الله عليه وسلم- وكذا ما تحدث عنه القرآن منذ نشأة الكون، وما وقع منذ خلق آدم عليه السلام إلى مبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكذا ما تضمنه من الأخبار عن الكائنات في مستقبل الزمان.‏
    ‎‎ - وفي اشتمال القرآن الكريم على ذلك كله، وإخباره عنه، وتصديق الوقائع لما جاء في القرآن وعدم تخلّفه، ولو في جزئية بسيطة، لدليل على أنه وحي ممن خلق الأرض والسماوات العلى، وأنزله على رسوله ليكون دلالة على صدقه {ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً } [النساء: 82].‏
    ‎‎4. الإعجاز العلمي: ‏
    ‎‎- إن الإشارات التي وردت في ثنايا آي الذكر الحكيم تتحدث عن بديع صنع الخالق سبحانه وتعالى في هذا الكون الفسيح في مختلف مجالاته، وتتحدث عن النفس الإنسانية وأعماقها وعواطفها ومشاعرها والبشرية كلها عاجزة عن الإحاطة بهذه الحقائق والوصول إلى ماهيتَها وأسرارها، فهل يعقل أن يكون هذا القرآن من عند رجل أميّ عاش في بيئة أمية لم يذكر التاريخ عن أسلافها تقدّما في فنون علوم الكون أو النفس البشرية {وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذاً لارتاب المبطلون * بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتو العلم وما يجحد بآياتنا إلا الظالمون } [العنكبوت: 48-49]. ‏
    حفظ القرآن وعدم تبديله : ‏
    ‎‎ إن مرور القرون المتطاولة والعصور المختلفة مع بقاء القرآن الكريم بعيداً عن التحريف والتبديل اللذين لا يكاد يسلم منهما كتاب، لآية عظمى على كونه منزلاً من عند الله عز وجل، ودلالة صدق على حفظ الله له من التغيير والتبديل تصديقاً لقوله تعالى: {إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون } [الحجر: 9]. وقوله سبحانه:{لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد } [فصلت: 42].‏
    اسامه
    اسامه
    عضو مميز
    عضو مميز


    ذكر
    عدد المساهمات : 294
    نقاط : 467
    تاريخ الميلاد : 19/03/1985
    تاريخ التسجيل : 09/05/2009
    العمر : 39
    العمل/الترفيه : سكرتاريه
    المزاج : مبسوط

    بطاقة الشخصية
    اهم مواضيعي:
    اهم مواضيعي

    العنوان 1

    العنوان 2

    العنوان3

    العنوان-4

    العنوان-5

    200 رد: اعجاز القران وانواعه

    مُساهمة من طرف اسامه الجمعة مايو 22, 2009 5:53 am

    بارك الله فيك يا تامر
    Sad
    ســمر
    ســمر
    الأداريــــن
    الأداريــــن


    انثى
    عدد المساهمات : 382
    نقاط : 901
    تاريخ الميلاد : 27/06/1985
    تاريخ التسجيل : 10/05/2009
    العمر : 39

    بطاقة الشخصية
    اهم مواضيعي:
    اهم مواضيعي

    العنوان 1

    العنوان 2

    العنوان3

    العنوان-4

    العنوان-5

    200 رد: اعجاز القران وانواعه

    مُساهمة من طرف ســمر الثلاثاء مايو 26, 2009 5:08 am

    Dzak Allah reward

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 11:37 pm